Skip to main content

الكاتب: news

وزير التّربية والتّعليم – رئيس اللجنة الوطنية للتّربية والثقافة والعلوم، يبحث أفاق التّعاون والتّنسيق مع مجموعة من الوزراء، والمسؤولين، والقيادات والممثلين لِبعض الدّول الأعضاء، ومنظمة اليونسكو

فورتاليزا – البرازيل

عَقد وزير التّربية والتّعليم – ورئيس اللجنة الوطنية للتّربية والثقافة والعلوم عِدّة لقاءات واجتماعات ثنائية، مع الوزراء ورؤساء وفود بعض الدّول الأعضاء بمنظمة اليونسكو، بالإضافة إلى بعض القيادات بالمنظمة، وذلك على هامِش مشاركة دولة ليبيا في فعاليات الاِجتماع العالمي للتّعليم لعام 2024م، الذي يُعقد برعاية واِستضافة من دولة البرازيل وبالتعاون والشراكة مع منظمة اليونسكو.

حيث اِنطلقت أُولى اِجتماعات الوزير الدّكتور ” المقريف”، مع نائب رئيس جمهورية البرازيل، معالي الدّكتور “جيرالدو الكميني”، تناول فيها الطرفان أفاق التّعاون بين دولة ليبيا، وجمهورية البرازيل في مجالات التّربية والثقافة والعلوم، فضلاً على توحيد الرؤى، والمواقف حول بعض القضايا تحت الاِهتمام المُشترك، والقضايا العالمية التي تمثل أولويات للعمل العالمي، والتأكيد على توحيد مواقف البلدين في اللقاءات الدّولية والإقليمية، باعتبار البلدين هما من الدّول الأعضاء بمجموعة دول عدم الانحياز.

كما عقد الوزير “المقريف” اِجتماعاً ثنائياً مع مسؤولي قطاع التّعليم بدولة البرازيل، حيث عقد لقاء منفصل مع معالي وزير التّعليم، ولقاء آخر مع نائب الوزير والوفد المرافق له.

وتناول الطرفان في اللقاءين أفاق التّعاون، والتنسيق للمواقف للبلدين في ميدان التّربية والتّعليم، ومناقشة بعض القضايا التي تُطرح في أروقة المنظمات الإقليمية والدّولية المعنية بالمجالات التّربوية والتّعليمية كاليونسكو، للوصول الى توافقات تخدم الأولويات والقضايا المشتركة للبلدين، فيما اِستعرض الجانبين البرنامج الوطني للتّغذية المدرسية المطبق في دولة البرازيل مُنذ عقود، في إطار الاِستفادة من تجارب الآخرين، والذي يُعتبر من القضايا ذات الأولوية لدى الدّكتور ” المقريف”، وعزمه وفريقه المُكلّف بالبرنامج الوطني للتّغذية المدرسية بوزارة التّربية والتّعليم في وضع أُسس لإطلاق برنامج التّغذية المدرسية في ليبيا.

وزير التّربية والتّعليم – رئيس اللجنة الوطنية للتّربية والثقافة والعلوم، يبحث أفاق التّعاون والتّنسيق مع مجموعة من الوزراء، والمسؤولين، والقيادات والممثلين لِبعض الدّول الأعضاء، ومنظمة اليونسكو

وقد أكّد مسؤولو وزارة التّعليم في البرازيل عن اِستعداداهم لِتوقيع مُذكِّرات تفاهم وتعاون ثنائية، تتناول قضايا واولويات مشتركة للطرفين، في موضوع التّغذية المدرسية، وأيضاً في مجال إعداد برامج لِتطوير المهارات الفنّية والتّقنية للطلاب في ليبيا، هذا وقد تبادل الطرفان نقاط للاتّصال للتّنسيق في الخطوات اللاحقة.

واِلتقى أيضاً الدّكتور “المقريف” بوزير التّربية والتّعليم بدولة روندا، حيث أشاد الوزير بالتّجربة الرواندية المُتعلّقة بتطوير برامج التّعليم في ظِل الأزمات والكوارث، وما اِكتسبه الجانب الرواندي من خبرة، وريادة في بناء نظام تعليمي تغلّب على العديد من التّحدّيات الاِقتصادية والاِجتماعية والسّياسية، التي اِستوطنتْ في البلاد لِعقود من الزمن.

كما اِستعرض الطرفان إمكانية توحيد الأولويات، والجهود، والمواقف في إطار الدّفع بصوت أفريقيا في اللقاءات والاِجتماعات الإقليمية والدّولية، وأن يعكس هذا الدّور الحقوق المشروعة للقارّة، فضلاً على إسهاماتها الاِقتصادية والتّربوية والتّعليمية، واِتّفق البلدان على تسمية نقاط اِتّصال يتم من خلالها العمل على عددٍ من المبادرات، تنتهي بتوقيع مُذكِّرة تفاهم، وتنطلق في إطارها جُملة من المشاريع والبرامج المشتركة.

وزير التّربية والتّعليم – رئيس اللجنة الوطنية للتّربية والثقافة والعلوم، يبحث أفاق التّعاون والتّنسيق مع مجموعة من الوزراء، والمسؤولين، والقيادات والممثلين لِبعض الدّول الأعضاء، ومنظمة اليونسكو

كما كان للوزير لقاء مع وزير التّربية والتّعليم بِالجمهورية العربية السورية، الدّكتور “محمد عامر المارديني”، تناول فيه الجانبان تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وبالأخص التّعاون في مجالات التّربية والتّعليم، واستعراض الأولويات والقضايا المشتركة للبلدين، وتوحيد الرؤى والتّطلُّعات حول بعض القضايا الوطنية والإقليمية والدّولية، ودعم البلدين لِمواقف بعضهما البعض لِنيل الاِمتيازات والحقوق المستحقة والمشروعة، بموجب اِلتزام الوزارتَين بواجباتهما تجاه العضويات والاِنتساب للهياكل الإقليمية والدّولية.

كما رحّب الطرفان بتبادل الخِبرات والتّجارب حول بعض القضايا التّربوية والتّعليمية، ورحّب الوزير على هامِش اللقاء بعودة سوريا لِمكانتها المعهودة في المحيط العربي والإقليمي، واستعداد دولة ليبيا لِمساعدة سوريا في تحقيق رؤاها وتطلعاتها المشروعة في قيادة المبادرات، والتّعاون مع الدّول والكيانات الإقليمية والدّولية.

وزير التّربية والتّعليم – رئيس اللجنة الوطنية للتّربية والثقافة والعلوم، يبحث أفاق التّعاون والتّنسيق مع مجموعة من الوزراء، والمسؤولين، والقيادات والممثلين لِبعض الدّول الأعضاء، ومنظمة اليونسكو

وفي لقاء وزاري آخر، اِلتقى الدّكتور “موسى المقريف” مع نظِيره الإيطالي، البروفيسور “جوزيبي فالديتارا”

وتناول اللقاء العلاقات الليبية الإيطالية بشكلٍ عام، والمُتعلّقة بقطاع التّربية والتّعليم بشكلٍ خاص، وأكّد الدّكتور “المقريف” على المناخ الإيجابي للعلاقات بين الدّولتين، والذي تجسّد مُؤخّراً في اِنعقاد المُنتدى الاِقتصادي الليبي الإيطالي في طرابلس برعاية الدٌولتين، حيث تُوّج هذا الحدث بافتتاحه من طرف رئِيسَي مجلس الوزراء بالبلدين، واستعرض الوزير أفاق التّعاون والدّعم بين الجانبين، مُنوّهاً إلى إطلاق وزارة التّربية والتّعليم، خطة تدريس اللغة الإيطالية في مرحلة التّعليم الثانوي، لِتكون من بين اللغات الأجنبية التي تحرص دولة ليبيا في تعليمها للطلاب، وقد حقق هذا المشروع نجاحات، كان أهمّها تدريب عناصر وطنية من حملة المؤهلات الجامعية في اللغة الإيطالية في إيطاليا، وفق برنامج تمّ التنسيق له من الجانبين، وبقيادة مباشرة من وزارة التّربية والتّعليم، وعن الجانب الإيطالي كانت السفارة الإيطالية في ليبيا هي الشريك الاِستراتيجي في هذا المشروع، هذا وقد عرض السيد الوزير إعادة إطلاق البرنامج التدريبي برعاية من وزارتَي التّربية والتّعليم بالدّولتَين، فضلاً عن إطلاق مشروع إعداد مناهِج لمادة اللغة الإيطالية، بمشاركة مُتخصّصين من الطرفين، والمزمع أن يدرس اٍختيارياً لطلاب المرحلة الثانوية، وانتهى اللقاء بجملة من الاِتّفاقات حول عدد من المشاريع الثنائية، وأكّد الطرفان على تسمية نقاط التواصل للعمل على تطوير مذكِّرة تفاهم، تندرج في إطارها المبادرات المتفق عليها، وفتح المجال لمزيدٍ من أفاق التّعاون والتنسيق.

وزير التّربية والتّعليم – رئيس اللجنة الوطنية للتّربية والثقافة والعلوم، يبحث أفاق التّعاون والتّنسيق مع مجموعة من الوزراء، والمسؤولين، والقيادات والممثلين لِبعض الدّول الأعضاء، ومنظمة اليونسكو

واختتم الدّكتور” المقريف” لقاءه مع مساعد المدير العام لقطاع التّربية والتّعليم باليونسكو، السيدة الدّكتور “استيفاني جانيني”، ممثلة للمدير العام للمنظمة في الاِجتماع العالمي للتّعليم 2024م، وتناول اللقاء أفاق وتطلعات التّعاون والتنسيق في مجالات العمل بين دولة ليبيا، ومنظمة اليونسكو، وتقدّم معالي الوزير بالشكر للمنظمة على اِستجابتها، ودعمها لِدولة ليبيا خلال كارثة فيضان دانيال، وإرسالها لِبعثة فنية متخصّصة برئاسة المدير الإقليمي لمكتب المنظمة بالرباط، وكذلك جهود المنظمة في وضع اِستراتيجيات، وخطط تتناغم مع الاِحتياجاتِ والتّحدّيات لدى دولة ليبيا.

كما تناول الحديث الثنائي رغبة دولة ليبيا في الحصول على الدّعم الفنّي في إعداد بعض التّقارير الفنية في مجالات التّربية والثقافة والعلوم، وذلك بتوجيه أنشطة مخصصة لدولة ليبيا، فضلاً على إفساح المجال لمشاركة الخبراء، والمختصّين، وقيادتهم لِبعض الملفات بالمنظمة، في إطار تبادل الخبرات والاِستفادة منهم في دعم جهود، وأنشطة المنظمة المبرمجة، وانتهى اللقاء بدعوة القائمين على منظمة اليونسكو لزيارة دولة ليبيا، ورعاية مؤتمر وطني حول التعليم في ليبيا.

وَزِير التّربية والتّعليم يُشارك في اِنطلاق فعاليات اِجتماع اليونسكو العالمي للتّعليم

فورتاليزا – البرازيل شارك وزير التّربية والتّعليم – رئيس اللجنة الوطنية الليبية للتّربية والثقافة والعلوم، الدّكتور “موسى المقريف”، في فعاليات الاِجتماع العالمي للتّعليم لِعام 2024م، الذي تستمر فعالياته لِعدّة أيام، ويُعقد لأوّل مرّة في النّصف الجنوبي للكورة الأرضية، وذلك بدعوة رسمية من منظمة اليونسكو ووزير التّعليم بجمهورية البرازيل وتحت رعايتهما المشتركة، حيث اِنطلقت فعاليات هذا الاِجتماع بِحضور نائب رئيس البرازيل، وحاكمة ولاية سيارا، ووزير التّربية والتّعليم بالبرازيل، ومساعدة المدير العام لقطاع التّربية باليونسكو، بالإضافة إلى مشاركة حوالي ثمانية وخمسين وزير تربية وتعليم بالدّول الأعضاء باليونسكو، بالإضافة إلى حوالي ألف وخمسمائة مشارك ومشاركة من كيانات ومنظمات حُكومية وغير حكومية، ومؤسّسات المجتمع المدني، وبعض المنظمات الإقليمية والدّولية المتخصّصة في مجال التّعليم والتّمويل والاِستثمار، وممثلين عن الطلاب والشباب وحُقوق الإنسان والمساواة.

ويهدف هذا اللقاء العالمي الهام إلى تعزيز الحِوار المتعدّد الأطراف والقطاعات، والاِعتراف بأن التّعليم هو معادل اِجتماعي وقوة دافعة للتّنمية المستدامة، ولحظة حاسِمة نحو المُضِيِّ قدُماً في بناءِ التّعليم الشامِل والعادل.

وتُطلق اليونسكو على هامِش هذا الملتقى التّقرير العالمي لِرصد التّعليم 2024 – 2025، تحت عنوان “القيادة في التّعليم”.

وتضمّنت جلسة الاِفتتاح كلمات رسمية ألقاها كل من: نائب رئيس جُمهورية البرازيل —- وحاكم ولاية سيارا —- ووزير التّربية والتّعليم البرازيلي — ومساعد المدير العام لليونسكو لِقطاع التّربية بالنّيابة عن المدير العام لِمنظمة اليونسكو— وممثل الأمين العام للأمم المتّحدة، وركّزتْ جميع الكلمات والمداخلات الرّسمية على أن الحق في التّعليم هو أمر أساسي وجوهري، ويُمثل أحد أهم حُقوق الإنسان الأساسية، وحث الدّول والمجتمعات على وضع التّعليم في مركز السياسات العامّة الوطنية، لِما له من قدرة على تحويل حياة الناس والمجتمعات بطريقة مُستدامة، وضمان حول كل فئات على تعليم جيد وشامِل ومنصف.

كما تمّ التأكيد على أنّ هذا النّوع من الاِجتماعات العالمية الهامّة تجلب فوائد متعدّدة، من خلال منح الفرصة للمشاركين من جميع المناطق والمجتمعات لِمشاركة تجاربهم والتّعلُّم من البلدان الأخرى، والذي بدوره يدفع نحو تسريع التّقدّم المُحرِز نحو تحقيق غايات ومقاصِد الهدف الرّابع للتنمية المستدامة 2030،وقد أردف جميع المتحدّثين على أهمّية التّعامل مع التّعليم باعتباره اِستثمار وليس إنفاق، وهو المسار الرّئيسي الوحيد لِبناء عالم وكوكب مُستدام.

وتتضمن أيام الاِجتماع جلسات عمل عامّة وجلسات عمل متوازية، إضافة إلى فعاليات جانبية ولقاءات ثنائية بين الوفود المشاركة، وتركز المواضيع الرّئيسية للاجتماع على أزمة المناخ والبيئة، والسلام وحُقوق الإنسان، والصّحة والتّغذية والرّفاهية، العلوم والتكنولوجيا والاِبتكار والتّحوّل الرّقمي، والمساواة بين الجنسين، الحِوار بين وزراء التّعليم والمجتمع المدني، والقطاع الخاص والشباب، مما يُعزّز اِلتزام اليونسكو والدّول الأعضاء بالهدف الرّابع من أهداف التّنمية المستدامة للأمم المتّحدة (SDG 4)، ودعم السياسات والبرامج التي تُبني حاضراً ومستقبلاً أكثر عدالة واستدامة، كما عُقدت جلسات متوازية تتناول اِستعراض مؤشرات مختارة للهدف الرّابع للتنمية المستدامة، فضلاً على جلسات أخرى متوازية تناولتْ الاِستثمار في التّعليم من خلال تبنِّي عِدّة اِستراتيجيات كالعدالة الضريبية، والتمويل المبتكر، وعدالة الاِستثمارات، واستدامة الدّيون.

والجدير بالذكر هُنا أن الأمم المتّحدة أقرّت في 2015 قراراً يقضي بأن تقوم اليونسكو، كونها الوكالة المتخصّصة المكلّفة بالهدف الرّابع للتنمية المستدامة، بحشد الدّعم والمناصرة لِتحقيق مقاصد وغايات الهدف الرّابع للتنمية المستدامة، بالتّعاون مع الشركاء الإقليمين والدّوليين، من خلال عقد اِجتماعات وملتقيات إقليمية وعالمية، لِتعزيز اِستعراض الإنجازات، ورصد التّحدّيات والعقبات من منظور عالمي، وإقليمي ووطني.

الوِزارَة تُشارك في المؤتمر العَربي الثاني لِلذّكاء الاِصطناعي في التّعليم

شاركتْ وِزارَة التّربية والتّعليم في فعاليات المؤتمر العَربي الثاني لِلذّكاء الاِصطناعي في التّعليم الذي نظّمته المُنظمة العربية للتّربية والثقافة والعلوم تحت شِعار الذّكاء الاِصطناعي التّوليدي والنّماذج اللُّغَوية الكبيرة.

ومثّل الوِزارَة في المؤتمر الذي أُقِيم يومَي 29-30 من شهر أكتوبر مُدير إدارة التّخطيط والاِستراتيجيات الدّكتور “فتحي المهشهش”، واِختصاصية البرامج بِالشعبة العربية في اللجنة الوطنية الليبية للتّربية والثقافة والعلوم الأستاذة “زهرة أبوظهير”، ورئيس قسم الشؤون الإدارية باللجنة الوطنية الأستاذة “إزدهار الغناي”.

وناقشَ المؤتمر خِلال جلساته التّطورات الحديثة في الذّكاء الاِصطناعي التّوليدي وتأثيرها، والبَحث العِلمي والذّكاء الاِصطناعي في الوطن العربي، وتطبيق المُحتوى المنتج بالذّكاء الاِصطناعي في التّدريس التّعاوني بين الإنسان والحاسوب، والذّكاء التّعليمي الذكاء الاِصطناعي في التّعليم والاِستدامة – التّحديات التّقنية، ومشروع مهارات الاِبتكار ( SFI) بالشّراكة مع مؤسّسة INTEL، ومؤسّسة الألفية للتّعليم المُستدام، ومؤسّسة كلاسيرا للتَّعلُّم الذّكي.

كما ناقشَ الموتمر التّحدّيات التّقنية لاِستخدام الذّكاء الاِصطناعي في التّعليم، والاِستراتيجات الوطنية للذّكاء الاِصطناعي، والذّكاء الاِصطناعي التّوليدي والنّماذج اللُّغَوية الكبيرة، والتّطبيقات العملية للذّكاء الاِصطناعي التّوليدي في الفصول الدّراسية، والتّجارب الدّولية، والعربية النّاجحة في اِستخدام الذّكاء الاِصطناعي في التّعليم.

الوزير يهنئ المفتشين التربويين بمناسبة اليوم العالمي للمفتش التربوي

كَلمة وزِير التَّربية والتَّعليم الدّكتور “موسى المقريف” بِمناسبة اليوم العالمي للمفتش التَّربوي الذي يتم الاِحتفاء به في 28 من أكتوبر مِن كلِّ عام.

.#ليبيا

#وِزارَة_التّربية_والتّعليم

#حُكومة_الوحدة_الوطنية

الإعلان عن نتيجة اِستفتاء اِختيار أفضل مُراقبي تعليم ومؤسّسات تعليمية، ومُديري مدارس للعام الدّراسي 2023–2024م

شهد اِستفتاء اِختيار أفضل مُراقب تربية وتعليم، وأفضل مؤسّسة تعليمية، وأفضل مُدير مدرسة عن العام الدّراسي 2023–2024م ، الذي طرحته الوزارة في الفترة من 2 إلى 10 أكتوبر، مشاركة 26603 طالب، ومُعلّم، وولي أمر من مُختلف المناطق التّعليمية.

وبناءً على تعليمات وزير التْربية والتّعليم الدّكتور “موسى المقريف”، سيتم تكريم المُتحصِّلين على المراكز العشر الأولى لِمراقبات التّربية والتّعليم، والعشر الأولى للمؤسّسات التّعليمية، ومديري المدارس.

وأظهرتْ بيانات الاِستفتاء توافق التّراتيب الأولى لِمدير المدرسة، والمؤسّسة التّعليمية، والمراقبة مع بعضهم البعض، بحيث فاز مُدير المدرسة، ومؤسّسته التّعليمية، والمراقبة التي يتبعها بذات التّرتيب، وفيما يلي التّراتيب الأولى للاستفتاء: –

التّرتيب الأوّل الأستاذ “سـالم الشـامخ” مُدير مدرسة النّصر بمراقبة التّربية والتّعليم ببلدية المرج.

التّرتيب الثاني الأستاذ “عبد الله إبراهيم عبد الواحد” مُدير مدرسة الشهيد محمد عبد العزيز بمراقبة التّربية والتّعليم ببلدية القيقب.

التّرتيب الثالث الأستاذة “أسماء مسعود عبد الله” مُدير مدرسة قراقرة بمراقبة التّربية والتّعليم ببلدية الغريفة.

التّرتيب الرّابع الأستاذة “أسمـاء الشيخي” مُدير مدرسة الوصال بمراقبة التّربية والتّعليم ببلدية حي الأندلس.

التّرتيب الخامِس الأستاذ “صالح فضـل الله” مُدير مدرسة 17 فبراير بمراقبة التّربية والتّعليم ببلدية بني وليد.

التّرتيب السّادس الأستاذ “عدنان الطشـاني” مُدير مدرسة 24 ديسمبر بمراقبة التّربية والتّعليم ببلدية تاجوراء.

التّرتيب السّابع الأستاذة “سميرة محمـد بلحمد” مُدير مدرسة طارق بن زياد بمراقبة التّربية والتّعليم ببلدية المرج.

التّرتيب الثامِن الأستاذة “عالية حسـن عبد الرحيم” مُدير مدرسة عمر بن العاص بمراقبة التّربية والتّعليم ببلدية البريقة.

التّرتيب التاسع الأستاذة “انتصار محمـد الصقر” مُدير مدرسة ذي النورين بمراقبة التّربية والتّعليم ببلدية عين زارة.

التّرتيب العاشر الأستاذة “سندس جمعـة صاكـي” مُدير مدرسة الأم الفاضلة بمراقبة التّربية والتّعليم ببلدية زوارة.

وشهد الاِستبيان مُشاركة واسِعة من مُختلف الفئات، مما يعكس رغبة قوية لدى الرّأي العام في المُساهمة في تحسِين النّظام التّعليمي، كما لُوحِظ توزيع متوازن للنتائج بين مُختلف المناطق التّعليمية، ممّا يدل على وجود جَودة تعليمية وإدارية مُتميّزة في عِدّة مناطق.

الوزير يُشرف على توديع أبطال ليبيا في تحدي القراءة العربى المغادرين إلى دولة الإمارات العربية

أشرف وزير التّربية والتّعليم، الدّكتور “موسى المقريف”، صباح اليوم على إجراءات سفر الفريق الليبي إلى دولة الإمارات العربية المتّحدة، لِلمشاركة في نهائيات مُسابقة تحدِّي القراءة العربي على مُستوى الوطن العربي.

وشارك في توديع فريق أبطال ليبيا لتحدي القراءة العربي مستشار الوزير الدّكتور “عبدالسلام الصغير”، ورافق الفريق الذي غادر أرض الوطن، رئيس اللجنة العليا لمبادرة تحدي القراءة العربي الدكتور “علي قنون”، وعضو اللجنة العليا عن فئة ذوي الهمم الأستاذة “حنان صاكال”.

وفي كلمة له، خلال توديع الفريق، عبّر الوزير عن ثِقته الكبيرة في قدرة الفريق على المنافسة بقوة وحصد المراتِب المتقدّمة، نظراً لما أظهروه من إمكانيات وقدرات اِستثنائية خلال المنافسات على مستوى البلاد، والتي نالتْ إشادة لِجان التّحكيم واللجنة المنظّمةوقد تم اِختيار الفريق المشارك بناءً على تحقيقهم للمراكز الأولى، بما في ذلك التّرتيب الأوّل لفئة ذوي الهمم، إلى جانب المراتِب العشرة الأولى في نهائيات المسابقة التي جرت على مُستوى البلاد، بعد تأهّلهم من التّصفيات على مُستوى المؤسّسات التّعليمية ثم المناطق التّعليمية.

الوزير يشهد اِجتماع إدارة تعليم واندماج الفئات الخاصة بمديري مكاتب تعليم واندماج الفئات الخاصة بمراقبات التّربية والتّعليم ببلديات طرابلس الكُبرى

شَهِد وزير التّربية والتّعليم الدّكتور “موسى المقريف” صباح اليوم الاثنين اِجتماع إدارة تعليم واندماج الفئات الخاصة بمديري مكاتب تعليم واندماج الفئات الخاصة بمراقبات التّربية والتّعليم ببلديات طرابلس الكُبرى، وسهل الجفارة.

وناقشَ الاِجتماع الذي حضره مُستشار الوزير الدّكتور “عبدالسلام الصغير “، ومُدير الإدارة الأستاذ “مفتاح الدريجي” عرض الخطة العامّة للإدارة للعام الدّراسي 2024 – 2025م، وتفعيل لجان التّقييم بالإضافة لِتفعيل القرارات واللوائِح، وتدريب وتأهيل مُعلّمي الفئات الخاصّة.

وفي كلمة له خِلال الاِجتماع أكّد الوزير على ضرورة تفعيل دور مكاتب الفئات الخاصة بالمراقبات لمتابعة وتقييم الفئات الخاصة، وحصر دور الإدارة على وضع الأساسيات العامّة وخطة العمل.

وشدّد الوزير على ضرورة وضع تعاون الإدارة مع المركز العام للتدريب وتطوير التّعليم، لوضع برامج تدريبية لِمُعلّمي الفئات الخاصة، وعقد شراكات مع مؤسّسات الدّولة، والمجتمع المدني لإرساء ثقافة العمل، والتّعامل مع الفئات الخاصة، لِتحقيق هدف الاِندماج الكُلِّي للفئات في المجتمع.

الوزير يشهد احتفالية تكريم المؤسسات التعليمية والمراكز العامة والخاصة التي ساهمت في إنجاح الأولمبياد الليبي للمعلوماتية

شهِد وزير التّربية والتّعليم الدّكتور “موسى المقريف” ظُهر اليوم في تكريم المؤسّسات التّعليمية والمراكز العامّة والخاصّة التي ساهمتْ في إنجاح الأولمبياد الليبي للمعلوماتية.

وشهِدتْ الاِحتفالية التي أُقِيمتْ بالمركز العام للتّدريب وتطوير التّعليم حضور مستشار الوزارة لِشؤون المعلوماتية، ورئيس مصلحة التّفتيش والتّوجيه التّربوي، ومُديرَي مركزَي المعلومات والتّوثيق، والتّدريب وتطوير التّعليم، ورئيس الأكاديمية الليبية للاتّصالات والمعلوماتية، ورئيس لجنة الأولمبياد الليبي للمعلوماتية.

وفي كلمة له في اِفتتاح الاِحتفالية أكّد الوزير على إيلاء الوزارة أهمّية كبيرة لِتطوير مهارات الطلاب الرّقمية من خِلال الأنشطة المختلفة كالأولمبياد الليبي للمعلوماتية، وأولمبياد الرّياضيات، والرّوبتات، مشيراً إلى مُشاركة أكثر من ثلاثة آلاف طالب، و1564 مؤسّسة تعليمية عَبر 44 مراقبة تربية وتعليم في الأولمبياد الليبي للمعلوماتية.

ومن جهته عبّر رئيس الأكاديمية الليبية للاتّصالات والمعلوماتية الدّكتور “مجدي الشيباني” عن سعادته لِنجاح الأولمبياد في نُسخته الأولى التي أُقِيمتْ بالتّعاون بين الوزارة والأكاديمية الليبية للاتّصالات والشركة القابضة للاتّصالات، مُوجّه شُكره بشكلٍ خاص إلى وزير التّربية والتّعليم على حِرصه على نجاح الأولمبياد، وإلى المُعلّمين، ومراقبي التّربية والتّعليم بكافة أنحاء البلاد.

بِدوره أكّد رئيس لجنة الأولمبياد الدّكتور “علي الروياتي” على أهمّية إقامة المسابقة، وترسيخ اِستخدام التّقنية في ذِهن الطالب، موضحاً بأنّ المشاركة في الأولمبياد الليبي للمعلوماتية في نُسخته الأولى أظهرت نتائج مشجعة تُؤكّد قدرة الطالب الليبي لتحقيق نتائج إيجابية في المسابقات الدّولية.

الوزير يشهد اِجتماع مصلحة التّفتيش والتّوجيه التّربوي الدّوري بِمديري فروع الوحدات المكانية للمصلحة.

شهد وزير التّربية والتّعليم الدّكتور “موسى المقريف اِجتماع مصلحة التّفتيش والتّوجيه التّربوي الدّوري بِمديري فروع الوحدات المكانية للمصلحة.

وكما شهد الاِجتماع حُضور رئيس مصلحة التّفتيش والتّوجيه التّربوي، ومديري مركزَي الاِمتحانات والتّدريب وتطوير التّعليم، ومُديري الإدارات ورؤساء الأقسام بالمصلحة، ومُديري الفروع والوحدات المكانية بمختلف أنحاء البلاد.

ويُناقش الاِجتماع الذي سيُعقد على مدار يومَين بقاعة الاِجتماعات بالمركز العام للتّدريب وتطوير التّعليم الاِشكاليات والعوائِق التي تُواجه العمل بالفروع والوحدات المكانية، واللوائِح والقرارات المنظّمة لِعملية التّفتيش التّربوي، التّحوّل الرّقمي بديوان المصلحة، تقييم المُفتّش التّربوي وأثره على ترقية المُعلّم.

وفي كلمة له في اِفتتاح الاِجتماع أكّد الوزير على حِرص الوزارة على تطوير مصلحة التّفتيش وإشراكها في كافة الأنشطة التّربوية ووضع أسئلة الاِمتحانات ومُراجعتها، مُوجّها بضرورة إقامة دورات تدريبية للمُفتّشين بطريقة وضع الأسئلة ومواءمتها للتّغيّرات والتّطوّرات الحاصِلة للمناهج.

بدوره رحّب رئيس المصلحة الأستاذ “جمال العز” بِمدير الفروع والوحدات مُشيداً بدور المُفتّشين في مُتابعة العملية التّعليمية بكافة المؤسّسات التّعليمية بمختلف أنحاء البلاد رغم كافة الظروف.

الوزير يشارك في فعاليات الدورة الثالثة لمؤتمر الإيسيسكو لوزراء التربية والتعليم بدول العالم الإسلامي

شارك وزير التّربية والتّعليم الدّكتور “موسى المقريف” في فعاليات الدورة الثالثة لمؤتمر الإيسيسكو لوزراء التربية والتعليم لدول العالم الإسلامي، الذي استضافته سلطنة عُمان يومي 02 و 03 أكتوبر 2024م.

وشهد انطلاق فعاليات اليوم الأول للمؤتمر حضور رئيس مجلس الدولة بسلطنة عُمان، وعدد من وزراء ووكلاء وزارت التربية والتعليم في دول العالم الإسلامي، وممثلي مجموعة من المنظمات الإقليمية والدولية، ومؤسسات المجتمع المدني

.وفي كلمة له بالمناسبة، تقدم “المقريف” للجهات التنظيمية بالشكر والتقدير على حفاوة الاستقبال، وعلى الدعوة لحضور فعاليات هذا المؤتمر، ووصفه بمنبر التعرف على التحديات التي تواجه النظم التعليمية والتربوية في مناطق مختلفة من العالم، فضلًا عن تبادل الرؤى والتطلعات، وتدارس الحلول والمبادرات، لتقوية وتعزيز أداء تلك النظم، من منظور وطني وإقليمي ودولي.

وأشاد الوزير بجهود القطاع في تنفيذ توصيات قمة تحويل التعليم 2022م، بدءًا بإنشاء وتشييد مدارس آمنة وصحية وشاملة ومنصفة للجميع، وقال بأن الوزارة أطلقت مشروع “مدارس المستقبل” برعاية حكومة الوحدة الوطنية الذي يطمح إلى تطوير بنية المؤسسات التعليمية وفق المعايير الحديثة، وأضاف بأن المشروع استهدف في مرحلته الأولى بناء 1500 مدرسة على مدى ثلاث سنوات.وفي ميدان التحول الرقمي لقطاع التربية والتعليم، أشار “المقريف” بأن الوزارة وضعت أسس ومعايير وآليات للمشروع الوطني للتعليم الالكتروني والذكاء الاصطناعي، بالتعاون مع الجهات الوطنية المعنية، وبشراكة مع المنظمات الإقليمية والدولية كاليونسكو والايسيسكو والإليسكو.وأفاد “المقريف” أن المشروع الاكتروني يهدف إلى إدخال الرقمنة في جميع أركان العملية التعليمية، الطالب، والمنهج، والمعلم، والبنية المدرسية والتعليمية من خلال مراكز ومصالح الوزارة المتخصصة.

كما نوه الوزير إلى التعاون الثنائي مع الايسيسكو في مجال الذكاء الاصطناعي، بعقد لقاءات وجلسات عمل فنية مع المتخصصين والخبراء من الطرفين، لوضع تصور عام وآليات عملية للاستفادة من تقنيات وعلوم الذكاء الاصطناعي في تعزيز الجودة والشمولية والإنصاف في فرص التعليم والتعلم لجميع الشرائح.

وقال الوزير بأنه يحذوه أمل كبير بأن تُحقق المحاور والمواضيع والقضايا المطروحة على جدول الأعمال، الطموحات والنتائج المرجوة بما يضمن إصلاح شامل لمنظوماتنا التربوية والتعليمية، تراعي التحولات في المهن والوظائف، والبيئة وتغير المناخ، والإنتاج والاستهلاك المستدامين لموارد الطبيعة، ودعم وتطوير الحلول المبتكرة والإبداعية المتركزة حول البيئة والإنسان، والوصول لعالم آمن وصحي وشامل للجميع وبالجميع.

كما عقد “المقريف” على هامش المؤتمر الوزاري، عدة لقاءات ثنائية مع مناظرين له في دول عربية وإسلامية، فضلًا على لقاءات مع منظمات إقليمية ودولية، وبعض المؤسسات غير الحكومية الرائدة في مجال التعليم والابتكار والتنمية المستدامة.

الوزير يشهد افتتاح “قمة المرأة الليبية” نحو مستقبل تعليمي مشرق

شهِد وزير التّربية والتّعليم الدّكتور “موسى المقريف ” اِفتتاح “قمّة المرأة الليبية” نحو مُستقبل تعليمي مُشرق التى تُنظمها وزارة الدّولة لشؤون المرأة.

وشهد اِفتتاح القمّة وزيرة الدّولة لشؤون المرأة، ووزيرة الثقافة والتّنمية المعرفية، ومديرَي مكتب المتابعة وتقييم الأداء، وإدارة الخدمة الاِجتماعية والصّحة المدرسية والدّعم النّفسي بالوزارة.

وتركّز القمّة على النّساء العامِلات في قطاع التّعليم كون القيادات النّسائية في المجال التّعليمي نموذجاً وطنياً ناجحاً يُحتذى به في تطوير المنظومة التّعليمية إيماناً مِنهن بأنّ التّعليم هو المفتاح لِتمكين المرأة وتقدّم المجتمع، وتُسهم بفعالية في بناءِ مجتمع مُتقدّم ومستدام، ومن خلال نظام تعليمي شامِل ذي جودة شامِلة يضمن تكافؤ الفرص للجميع.

وفي كلمة له في اِفتتاح القمّة أكّد وزير التّربية والتّعليم على دور المرأة في ضمان اِستمرارية التّعليم والتّعلُّم لأبنائِنا وبناتنا في كل أوقات الأزمات والكوارث، وإثبات جدارتها في تولِّي المناصب القيادية في الوزارة، والمراكز والمصالح التّابعة لها، ومُراقبات التّربية والتّعليم وإدارة المؤسّسات التّعليمية بمرحلتَي التّعليم الأساسي، والثانوي، ورياض الأطفال بكل جدارةٍ واستحقاق.

اختتام المرحلة الأولى من مشروع مُعلّم القرن الحادي والعشرين

اُختُتِمتْ ظُهر اليوم الخميس المرحلة الأولى من مشروع مُعلّم القرن الحادي والعشرين، البرنامج التّدريبي “إعداد مدرسة التّعلُّم التّفاعلي”، الذي أقامه المركز العام للتّدريب وتطوير التّعليم، بالتّعاون مع مُنظّمة اليونيسف.

وشهد حفل الاِختتام، حضور مُدير مركز التّدريب وتطوير التّعليم الدّكتور “محمد غومة، ومدير مصلحة المرافق التّعليمية المُهندس “علي القويرح”، وممثلين عن مكتب اليونيسف لدى ليبيا، وعدد من مديري الإدارات، ورؤساء الأقسام بالمركز، وموظفي منظّمة الأمم المتّحدة للطّفولة.

واستهدفتْ المرحلة الأولى من المشروع تدريب 240 مدرّب رئيس من المُعلّمين والمفتّشين على مستوى وزارة التّربية والتّعليم، وزعوا على أربعة دورات تدريبية، وتستهدف المرحلة الثانية من المشروع تدريب 3500 مُعلّم في كافة أنحاء البلاد.

ويهدف المشروع التّدريبي إلى تطويرِ فهم أساليب التدريس والتّعلُّم التّفاعلي، وتعليم كيفية تنفيذ اِستراتيجيات، وتقنيات جديدة في الفصل الدّراسي، وتعزيز القدرة على إشراك الطّلاب، وتهيئة بيئة تعلُّم تعاوني، والتّفكير في الممارسات التّعليمية وتحسينها.

وفي كلمة له خِلال حفل اِختتام المشروع، أكّد مُدير المركز العام للتَّدريب وتطوِير التَّعليم الدّكتور “محمد غومة” بأنّ المشروع التّدريبي يُعد مشروعاً وطنياً، أطلقه المركز بهدف تعزيز قدرات المُعلّمين من خلال تزويدهم بأحدث المهارات، والتّقنيات التّعليمية، وتحسين جودة التعليم.

الوزير يشهد الاِجتماع التّنظيمي الأول لإدارة الخدمة الاجتماعية والصحة المدرسية والدعم النفسي، بمديري المكاتب بالمنطقة الغربية

شهد وَزير التّربية والتّعليم الدّكتور “موسى المقريف” اليوم الاثنين الاِجتماع التّنظيمي الأوّل لإدارة الخدمة الاِجتماعية والصّحة المدرسية والدّعم النّفسي، بمديري المكاتب بمراقبات التّربية والتّعليم المنطقة الغربية، بِاستضافة كلية الصّحة العامّة ببلدية الجميل

وحضر جانب من الاِجتماع الذي نظّمته إدارة الخدمة الاِجتماعية والصّحة المدرسية والدّعم النّفسي، وكيل الوزارة لِشؤون المراقبات، و مُستشار الوزير، ومُراقبي التّربية والتّعليم في عددٍ من بلديات المنطقة الغربية.

وثمّن الوزير جُهود إدارة الخدمة الاِجتماعية والصّحة المدرسية والدّعم النّفسي في عَقدِ اللقاءات، وورش العمل التي تهدف للاهتمام بدور المرشد النّفسي، والاِختصاصي الاِجتماعي، والمرشد النّفسي مع اِنطلاق العام الدّراسي الجدِيد 2024-2025م.

الوزير يتفقد مدرسة الجميل المركزية بِمراقبة التّربية والتّعليم الجميل

تفقّد وَزِير التّربية والتّعليم الدّكتور “موسى المقريف” اليوم الاثنين مدرسة الجميل المركزية بِمراقبة التّربية والتّعليم الجميل، والتي تمّ اِفتتاحها العام الماضي، ضِمن مشروعات عودة الحياة

ورافق “المقريف” في جولته وكيل الوزارة لشؤون المراقبات، و مُستشار الوزير، ومُراقب التّربية والتّعليم ببلدية الجميل، وعَدد من مُديري المكاتب والإدارات بالمُراقبة، وأعيان البلدية، وعَدد من أولياء أمور الطلبة.

وتضم المدرسة التي تُعد أكبر مدارس البلدية 22 فصلاً دِراسياً، وتسع لـــ 960 طالب، وتضم مسارح وملاعِب كرة قدم.

وقال الوزير أنّ اِفتتاح هذه المدرسة يُؤكّد اِهتمام حُكومة الوحدة الوطنية وإيفاءها بوعودها في إنشاء 1500 مدرسة جديدة ضمن مشروعات عودة الحياة، لحلِّ مشكلة الاِكتظاظ الطلابيّ الحاصل، مطالباً التلامِيذ والطلاب بالمحافظة على هذا المرفق التّعليمي.

وزير التربية والتعليم الدكتور “موسى المقريف” يفتتح مدرسة عثمان بن عفان بمراقبة التّربية والتّعليم الجميل

اِفتتح وَزِير التّربية والتّعليم الدّكتور “موسى المقريف” اليوم الاثنين مدرسة عثمان بن عفان بمراقبة التّربية والتّعليم الجميل، والتي تُعد ضمن مشروعات عودة الحياة التي أطلقتها حُكومة الوحدة الوطنية

ورافق “المقريف” في جَولته وكيل الوزارة لشؤون المراقبات، و مُستشار الوزير، ومُراقب التّربية والتّعليم ببلدية الجميل، وعَدد من مُديري المكاتب والإدارات بالمراقبة، وأعيان البلدية، وعَدد من أولياء أمور الطلبة.

وقال الوزير أنّ المدرسة المُحتفى بِافتتاحها تسع لـ 480 طالب، يُؤكّد اِلتزام الوزارة بتوفير بِيئة تعليمية ملائمة للتلامِيذ والطلاب في كامِل رُبوع البلاد، عَبر جُهود إنشاء مؤسّسات تعليمية جديدة ضمن خطة عودة الحياة، وإجراء الصّيانات الخفيفة، والشامِلة سنوياً.

يتابع انطلاق العام الدراسي في مدرسة 20 فبراير الثانوية بنات ببلدية زوارة

تابع وزِير التّربية والتّعليم الدّكتور “موسى المقريف” صباح اليوم الاثنين الأسبوع الثاني من اِنطلاقة العام الدّراسي الجديد، بزيارة تفقّدية لمدرسة 20 فبراير الثانوية بنات، بِمراقبة التّربية والتّعليم ببلدية زوارة، في جَولة رافقه فيها وكيل الوزارة لشؤون المراقبات، و مُستشار الوزير، ومُراقب التّربية والتّعليم زوارة.

وَاستهل الزيارة بِمتابعة طابور الصباح وتحيّة النّشيد الوطني، وتحفيز الطالبات بِشأنِ العام الدّراسي الجديد، وحثهم على ضرورة بذل قصارى جُهودهم والمذاكرة بشكل جيّد، كما اِستمع إلى مُلاحظات المُعلِّمين والمُعلِّمات بِشأنِ الخطة الدّراسية للعام الدّراسي الجديد 2024-2025م، والوعاء الزمني.

وثمّن الوزير خِلال جولته جُهود المراقبة واِلتزامها بتعليمات الوزارة بشأن العام الدّراسي الجديد، ومواعِيد الدّراسة والاِمتحانات الصادرة بقراره رقم 984 لسنة 2024م، والخطة الدّراسية الموضوعة.